JAHIDA WEHBE OFFICIAL WEBSITE
JAHIDA WEHBE
" يمكن على شي درب، في مرا كلّا قلب، هيمان وعم بيحب، متلي أنا..."

"قالوا في "جاهدة"

"لدى جاهدة وهبه قدرة عجيبة على موسقة الشعر وإيصال المعاني الكامنة في القصيدة إلى المتلقّي، لكأنها تعيد كتابتها بصوتها ولحنِها... أُعجبت جداً حدّ النشوة بما لحّنَته من كلماتي خاصة قصيدتيَّ " فيضان " و " لا تمضِ إلى الغابة".

غونتر غراس  (الأديب الألماني حائز جائزة نوبل للآداب 1999 )

 

"جاهدة (مجاهدة) في سبيل الفن الاصيل في هذا الزمن الرّديء، صوتُها متمكن جداً وقوي، يؤدي أغنيات الرجال كما النساء بمرونة وإتقان، صوت عريض مثقف ذو تقنية وحرفة عالية وإلمام بالمقامات الموسيقيّة، وهي ملحنة بارعة أيضاً"

وديع الصافي (أيقونة التراث والغناء الّلبناني)

 

"جاهدة وهبه ورَطتني بالشعر، ما كنت أعرف قبلها أنني سأقترف قصيدة... صوتها بإمكانه أن يرفع أيَ نص إلى مقام الشعر، أنا مدينة لها بالذهول الجميل الذي أعيشه كلّما تغني لي نصّاَ حتى أكاد أشك في نسبته لي، إنها معجزة الموسيقى والحناجر المباركة... صوتٌ نقيّ يخرج من قلب تقيّ، تربّى على الصلوات والابتهالات والترتيل والتجويد، صوتٌ نظيف مثقّف نجا من وباء انفلونزا الفنون الذي تفشّى بين الطيور المنتوفة المتنقّلة عبر الفضائيات العربية "

أحلام مستغانمي (الكاتبة الأكثر مقروئيّة في العالم العربي)

 

"من فيروزتنا إلى جاهدة، لا خوف على لبنان بعد اليوم، يحلو لي أن أسمّيها رنغانا... إسم يحمل كل رنين الكون وتردّداته "

سعيد عقل (من أكبر شعراء لبنان المعاصرين)

 

"في ألبوم جاهدة وهبه «كَتَبْتَني» أغنيات نثرٍ عديدة، وبعضها شديد التكثيف. ومع هذا «وَصَلَتْ». وكانت حفلتُها، وختامها اللّاهب مع قصيدة غونتر غراس من ألحانها «لا تلتفت إلى الوراء» لحظات نادرة انصهرت فيها قوّة حنجرة بحرارة شعور على ألحان متنوّعة، شفّافة، حاملة للكلمات حِمْل الأمّ لطفلها... لا نَخَفْ على الغناء، لا نَخَفْ على الفنّ، لا نَخَفْ على الشعر، لا نَخَفْ على اللحظات النادرة... سوف تظلّ قليلة وسوف تظلّ تملأ العالم".

أنسي الحاج (رائد "قصيدة النثر" في الشعر العربي المعاصر)

 

"عنيدة هي جاهدة وهبه، لا تبتذل نفسها ولا تبتذل فنّها... كلّما واجهَتها مشكلة في الجمهور أو مع شركات الإنتاج، إندفعت تثقّف نفسها أكثر وتدرّب صوتها على إجادة تصل حدود عباقرة الغناء الذين أخلوا دنيانا وارتحلوا وتركونا لصبيان شركات الإنتاج... ثمّ إنّها تحاول تعويض النقص في الملحنين المبدعين بأن تجتهد في التلحين من داخل المدرسة التي آمنت بها، والتي يتولّى(التدريس) فيها محمد عثمان وسلاَمة حجازي وسيّد درويش وعبد الوهاب وزكريّا أحمد والسنباطي وكمال الطويل الى أم كلثوم وأسمهان وعبد المطّلب... الصوت - النهر يزداد طلاوة وصفاء، وهو يغنّي للغد لا للأمس..."

الصحافي الأديب طلال سلمان

 

"مرّات ومرّات أستمع إلى ألبوماتها حتى يبقى صوتها فيّ آتياً من زمن أسطوري نحلم به، يعيدني من غربتي لأتنشق مفعول هذا الغناء في ما تشتاقه نفسي إلى ما يهيّج الحنين المتعفّن فيّ. الحنين إلى الأغنية التي تصالحني مع زمني التعيس وتقشط قشور الجفاف عن ذاكرتنا. هي جاهدة وهبة الحاملة رسالة الفن الأصيل قضية إنسانية. إن غنّت مسحت الأحزان عن القلوب، بل أكثر من ذلك، أشعلت بكلمات قصيدتها نيرانا للدفء، للاحتراق في مطهر الحب" 

الأديبة مي منسى